mayor محاسب بالثلاثة
هوايتك اه ياجميل : القرأة والثقافة مشاركاتي : 684
العمر : 32 انت من اين ياباشا : طلخا في الفرقة الكام : التالتة مكانك فين في الجامعة : المهدى دايما ايه النظام: : متفائل sms : اذا أرت شيئا بشدة فأطلق سراحة فان عاد ليك فهو ملك لك مدى الحياة ، وان لم يعد فهو لم يكن لك من البداية .
حاول تبقى صح ولو مرة واحدة فى حياتك . mms : د/ أيمن عبد العزيز نور 1757
| موضوع: ولي العهد السعودي يوقع المرحلة الأولى من تطوير مطار جدة الإثنين نوفمبر 15, 2010 9:58 pm | |
| وقع ولي العهد السعودي عقدي المرحلة الأولى من مشروع تطوير مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة.
جدة: وقعالأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرالدفاع والطيران والمفتش العام رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيرانالمدني في مقر إقامته في مدينة أغادير يوم أمس عقدي المرحلة الأولى منمشروع تطوير مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، الذي سيرفع طاقة المطارالاستيعابية إلى 30 مليون مسافر سنويًا.وبلغت قيمة العقدين سبعة وعشرينملياراً ومائة وأحد عشر مليون ريال، وفازت بهما مجموعة بن لادن السعوديةمن خلال دعوة شركات متخصصة عدة تنافست على مشروع تطوير المطار، وتبلغ مدةالتنفيذ 36 شهرًا.وعقب مراسم توقيع العقدين، أكدالأمير سلطان بن عبد العزيز أن هذا المشروع يأتي في إطار رعاية واهتمامخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود بمنظومةالطيران المدني في المملكة بشكل عام، وبمطار الملك عبدالعزيز الدولي بشكلخاص، بوصفه بوابة رئيسة للحرمين الشريفين، فضلاً عن الدور الذي يمكن أنيؤديه في دعم البنية الاقتصادية للمنطقة.وقال ولي العهد إن الهيئة العامةللطيران المدني شهدت أخيرًا تحولاً في هيكلها التنظيمي والإداري، وبموجبهأصبحت المطارات الدولية وحدات عمل إستراتيجية ليتم تحويلها إلى شركات عامةمستقلة، مملوكة للدولة، الأمر الذي سيمكنها من العمل وفق أسس تجارية كماهو الحال في معظم المطارات الدولية الناجحة، مما سيساعدها في الاعتماد علىعوائدها الذاتية، ولذلك فقد تمت الاستعانة بشركات عالمية متخصصة فيالتشغيل التجاري للرفع من كفاءة هذه المطارات ومن ثم تجويد مستوى خدماتهاللمسافرين.وأشار إلى أن مطارات المملكة شهدتالعديد من برامج الإنشاء والتطوير مثل مشروع تطوير مطار تبوك الإقليميالذي من المتوقع الانتهاء منه في القريب العاجل، ويعد نموذجًا لمطاراتالجيل الجديد، كما تم تطوير مطار الأمير عبد المحسن بن عبدالعزيز في ينبعبشكل جذري، وكذلك مطار بيشة، فيما تم الانتهاء من مشروع إنشاء مطار الأميرعبد المجيد بن عبد العزيز بالعلا. كما تم البدء في تنفيذ مطار نجران،ومن المتوقع الانتهاء من المرحلة الأولى منه العام المقبل، ومطار القنفذةالجديد الذي تم اعتماده أخيراً، علاوة على المشاريع العديدة التطويرية فيمعظم المطارات، التي تهدف إلى تعزيز خدمات النقل الجوي في المملكة يستفيدمنها المواطنون والمقيمون والزوار. من جانبه قدم رئيس الهيئة العامة للطيران المدني شكره وتقديره لخادمالحرمين الشريفين وولي عهده على اهتمامهما ورعايتهما للمشاريع التنمويةالتي يحظى بها قطاع الطيران المدني في المملكة.وقال إن الموافقة السامية الكريمةعلى تنفيذ هذا المشروع وتوقيع ولي العهد يوم أمس على العقد الخاص به يأتيإضافة جديدة على خارطة مطارات المملكة التي تشهد تطورًا متسارعًا ضمنبرامج الإنشاء والتحديث، التي ما كانت لتتحقق لولا دعم واهتمام الحكومةالرشيدة.وبين أن من أهداف المشروع استيعابالزيادة المضطردة الحالية والمتوقعة في الحركة الجوية من خلال مرافق حديثةوعالية التقنية وأساليب توفر كل ما يحتاجه المسافر من خدمات، فضلاً عنالجيل الجديد من الطائرات العملاقة، وأن يصبح مطار الملك عبد العزيزالدولي مطارًا محوريًا يربط الشرق بالغرب. ويتبوأ موقعه بين المطاراتالدولية في العالم، بحيث يستحوذ على حصة مناسبة من سوق النقل الجوي، كماسيوفر عددًا كبيرًا من الفرص الاستثمارية للقطاع الخاص، علاوة على آلافالفرص الوظيفية للمواطنين، وتجويد الخدمات للمسافرين بناء على قياس مؤشراتالأداء في خدمة العملاء.وأضاف أن اهتمام حكومة خادم الحرمينالشريفين بقطاع الطيران المدني تضمنت تنفيذ العديد من المشاريع الكبرى فيقطاع الملاحة الجوية والارتقاء بالسياسات التنظيمية للقطاع خصوصاً فيالجوانب الاقتصادية والسلامة وجذب انتباه القطاع الخاص للفرص الاستثماريةفيه، كما تضمنت إستراتيجية الهيئة جزءاً خاصاً لتطوير العنصر البشري منخلال البرامج التدريبية المكثفة داخل المملكة وخارجها.وكشف رئيس الهيئة العامة للطيرانالمدني أن عقدي مشروع تطوير مطار الملك عبد العزيز بمرحلته الأولى يشتملانعلى العناصر الأساسية التالية: العقد الأول بقيمة إجمالية تبلغ 15 مليار و125 مليون ريال، ومن المرافقوالأنظمة التي يحتويها: مجمع صالات للركاب بمساحة تبلغ 670 ألف متر مربع.و200 كاونتر. وأحدث نظام لمناولة الأمتعة بطول يزيد على 60 كم من السيورالمرتبطة بأحدث أنظمة للأمن. و96 جسرًا لعبور المسافرين إلى الطائرات. و46 بوابة لمغادرة المسافرين. و4 صالات للدرجة الأولى ودرجة الأعمال. وساحةتستوعب 94 موقفاً للطائرات. وفندقاً يضم 56 غرفة يشمل كل الخدمات الفندقيةلخدمة ركاب الترانزيت. ومركزًا للنقل يضم محطة لقطار الحرمين الشريفين. | |
|