بسبب غلق مطار الخرطوم بوجه مشجعى المنتخب المصرى للرحيا عن السودان قبل خروج المنتخب الجزائرى من الإستاد
و بسبب تخلى الأمن المنظم السودانى لحماية المصريون بالسودان عن حمايتهم
بدأت حركات الشغب
و
تم تكسير أتوبيسات المصريين هناك و أحتجزوا أمام المطار و خرج الجزائريون
و بدأت الحرب بمساعدة السودانيين و للأسف بجانب الجزائريون
و تم إصابة عدد كبير من المشجعين من ضمنهم الفنان محمد فؤاد و الفنان طارق الدسوقة و الفنان هيثم شاكر و غيرهم
المشجعين تبع الحزب الو
نى غارقين فى دماءهم
النساء ما بين جرحى و مرعبون
و الى الان لا أمان ولا سبيل للرجوع لمصر
أتحركوا و رجعولنا ولادنا من وسط السفلة اللى هناك دول