ندم عاشق

كم كنت مخطئاً

حينما اعتقدت انها المنار

حينما تملكتني النشوة الخادعة

حينما تسرعت و اخطأت الإختيار

و تعاليت علي من احبتني

و رفضت حبها و وليت الأدبار

و خيلت لي ظنوني لحظة

انها لعبة الأقدار

بعدما اتدعيت انني معها

ساعيش سعيدا و في ازدهار

و ها انا ذا اليوم

العن الحظ و مشيئة الأسحار

و ها هي التي وهبتني حياتها

و قد فصل بيننا الف جدار و جدار

احاول الوصول اليها راجياً

لعلها تقبل الإعتذار

و ما معني الإعتذار لإمراة

سببت لها كل هذا الأسي و الدمار؟

و انا الآن غريق لا اصل الي بر

ولا حتي استطيع الإبحار

تري اهذه حقا مشيئة الأقدار؟

ام انا من تغابيت و أسأت القرار؟

فإن كانت هذه مشيئة القدر

فليس من امر الله فرار

و اما اذا كان غباءاً مني

فها انا ذا ادفع ثمن غبائي

و ليعينني الله علي الإستمرار

شكرا يامى
ميرسى لمرورك الجميل ده

الله يخليكى ياسميحه
ميرسى على ردك الجميل ده
وكويس انه عجبك

جميلة اوي يابودي

تسلم علي التوبيك توبيك جميل اوي

بجد

تسلم ايديك

توبيك رائع يابودى
تسلم الايادى

الله يخليك يا سهو الليل
ميرسى لردك الجميل ومرورك الاجمل
وكويس ان التوبيك عجبك